Thursday, August 25, 2011
Monday, August 15, 2011
لا يوجد فقرة واضحة عن العلم السوري في دستور الثمانينات أرجو أن يتم التنبه لهذه الفقرة وتوضيح ما غيب فيها وإيضاحه بشكل مباشر، لأنه وحسب إحصائية قام بها أحد المواقع السورية، منذ فترة ليست بعيدة جداً، كانت نسبة الذين رفعوا العلم بشكل مقلوب ضمن مؤسسات الدولة كبيرة جداً وكان من المعيب أن بعضها قد أكل عليه الدهر وشرب أو رسمت عليه صور اشخاص او كتب عليه مفردات !!!
Friday, August 12, 2011
You can have all the democracy in the world, but without addressing economic injustice, reforms will be hollow
وكان المفروض مع بدء محاكمة الرئيس المخلوع وأعوانه ومثوله وأولاده وعدد من وزرائه فى قفص الاتهام، أن يكون ذلك إيذانا بأن مرحلة ميدان التحرير قد انقضت، وأن مرحلة جديدة للبناء والتطلع للمستقبل قد بدأت، وأن تنتبه قوى الثورة إلى المستقبل بدلا من الانغماس فى الماضى. وأن تدرك أننا بإزاء مرحلة ما بعد ميدان التحرير!
نعم نسطتيع
تستطيع بثورة شبابها التى اشتعلت على غير توقع ولا انتظار، أن تقود عملية التغيير نحو الديمقراطية. فلم يعد الأمر خيارا بين بقاءالرئيس أو اعتزاله، ولكنه بات بعد سلسلة من المواجهات والاختبارات فى الشوارع وفى عديد من المدن حاول النظام السياسى المتآكل أن يتجاوزها ويلتف حولها، خيارا بين التحول إلى الديمقراطية أو الوقوع فى أسر نظام فقد شرعيته وغلبت عليه الصبغة «حكم الأقلية»، وبدأت تتكشف عوراته التى ظلت خفية عن الأعين. فلا يعرف أحد مصدر الثروات المنهوبة والمهربة إلى الخارج من جانب الأسرة الحاكمة. ولولا صمود الشباب ومقاومته وإصراره لكان النظام قد استعاد عنفوانه وتسلطه.. ولبقيت رموزه وأركانه من أحمد عز إلى جمال مبارك إلى الشريف فى مواقعهم لا يرحلون عنها.
Wednesday, August 10, 2011
من يحتاج الحوار
تفكير البراجماتى يقول إنه لا بد أن يجلس أى طرف يريد التوصل إلى حل مع عدوه، إلا أن هناك فرقا جوهريا بين هذه الحالة والنزاعات فى حالات أخرى لأننا لسنا امام جهتين تتنازعان على السلطة وإنما أمام معارضة ديمقراطية تطالب سلطة مستبدة بتغيير آلية الوصول إلى الحك...م. فالحوار فى هذه الحالة لا يمكن أن يصبح خيارا إذا لم يبدأ النظام بوقف القمع والاعتذار إلى الشعب والإعلان عن قواعد واضحة للحوار. لم يأت بعد موعد الحوار والنظام بحاجة إليه أكثر من الشارع فلابد أن تعكس شروط الحوار هذه الحقيقة.
نحن في مصر
نحن فى مصر دفعنا الثمن لدولة ديمقراطية تفصل الجيش عن السياسة، وتجعل للمواطنين الصوت الأعلى فى تحديد الأولويات العامة. دولة لا تقوم على التمييز أو الإقصاء وتبنى من منظور العدالة الاجتماعية. هذة الدولة الديمقراطية تهددها الآن أقلية مشغولة فقط بعلاقة الدين بالدولة بشكل مطلق وخارج السياق التاريخى والمجتمعى.وآن لهم ان الثورة سوف تشكل الوعاء الذي يتسع للجميع والذي هو الدولة وان المحتوى يمكن ان يتبدل كل فترة
أتمنى أن لا تتكرر حركة المحافظين التى أعلنت منذ أيام بعد أن ننجح فى انتخاب مؤسساتنا التشريعية والتنفيذية. فحركة محافظين دون شاب واحد ودون سيدة واحدة ودون مصرى مسيحى واحد، باستثناء نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشمالية سمير مرقس، وبحضور مرتفع لممثلى المؤسسة العسكرية هى حركة تعيد عقارب الساعة إلى الوراء وتعارض الكثير مما جاءت الثورة للمطالبة به.
أتمنى أن تكف التيارات الإسلامية عن طرح سؤال الإسلام وتطبيق شرع الله على المصريين وكأننا شعب جاهلى يخالف مقاصد ومبادئ الشرع أو لا يحترمها. أتمنى أن تكف هذه التيارات عن طرح سؤال الهوية الإسلامية علينا وكأن هذا الأمر محل تنازع فى المجتمع. فالهوية الإسلامية لمصر ليست محل نقاش، وطرحها كسؤال على المواطنات والمواطنين وإيهامهم بأن هناك خطرا عليها من أجل مكاسب سياسية هو دليل ممارسة غير مسئولة تهدد مصر وتصنع حالة من الاستقطاب غير المقبول حول مسلمات وجودنا كشعب ومجتمع ودولة.
Tuesday, July 19, 2011
منذ عشرين سنة أرسلت الولايات المتحدة 500 ألف جندى من أجل إخراج صدام حسين من الكويت. إلا أن تلك الأيام ولت. فقد أدت الحربان فى العراق وأفغانستان اللتان أخفقت فيها الولايات المتحدة إلى حد بعيد وحيث تم ارتكاب جرائم كبيرة، إلى تراجع الأمريكيين عن أى رغبة فى الدخول فى مغامرات فى الشرق الأوسط، وهذا يعنى أن الولايات المتحدة لن تهاجم إيران حتى لو بلغت العتبة النووية إلا أنها لن تسمح أيضا لإسرائيل بجرها إلى حرب ضد طهران، كما فعلت إسرائيل وأصدقاؤها الأمريكيون عام 2003 من أجل شن حرب على بغداد.. فقد تم تعلم الدرس من ذلك
Wednesday, July 6, 2011
Monday, June 13, 2011
هل نحن اقل اخلاصاً.؟
المحبط أيضا هو أن دولا عربية أخرى لم تحدث بها ثورة ديمقراطية عظيمة كالتى حدثت بمصر، المغرب مثلا، تسمح لمواطنيها مزدوجى الجنسية بالترشح ونحن مازلنا نعانى من التشكيك فى وطنية المصريين بالخارج والتقليل من إخلاصهم للوطن
أقل منا شأنا
هذه أمة عظيمة مُنيت بحظ سيئ للغاية طوال الثلاثين أو الأربعين عاما الماضية (وقد يفضل البعض أن يقول «بل الخمسين أو الستين عاما الماضية»)، انقطعت خلالها عن مسايرة العالم، حتى كاد يصح عليها ما وصفه بها البعض بأنها «خرجت من التاريخ».
فتفوقت علينا أمم كانت أقل منا شأنا، وليس لها مثل تاريخنا وحضارتنا وتراثنا. تفوقت علينا فى الاقتصاد والقوة العسكرية والتعليم والإنتاج الثقافى، بينما خبنا نحن اقتصاديا وعسكريا وعلميا وثقافيا.
فتفوقت علينا أمم كانت أقل منا شأنا، وليس لها مثل تاريخنا وحضارتنا وتراثنا. تفوقت علينا فى الاقتصاد والقوة العسكرية والتعليم والإنتاج الثقافى، بينما خبنا نحن اقتصاديا وعسكريا وعلميا وثقافيا.
كفانا
كفانا إلقاء التهم على الآخرين. وكفانا تظاهرا ومضيعة للوقت. لقد صار الطريق ممهدا فعلينا أن نعمل. علينا إنشاء أحزاب حقيقية وليست كأحزاب صفوت الشريف وجماعته.. الأحزاب التى أنشئت من أجل الحصول على الإعانة. نريد أحزابا تعمل فى الشارع ولها برامج واضحة وأسس متينة. نريد أحزابا يتزعمها قادة النضال الذين عارضوا نظام اللانظام
More Syrian refugees pour into Turkey
Syrian state media said army units were greeted with flowers by residents as they entered Jisr Shughur. Syrian state TV has also broadcast images of what it said was a "mass grave" containing the mutilated corpses of security forces. The official news agency said the bodies found had been beheaded. State television also aired what it described as a confession by a "terrorist" who explained the details of "the massacre committed against the police and security forces."
نحن و التشدد والديموقراطية
يخشى البعض فى مصر ودول عربية اخرى من أن يسيطر المتشددون ويفرضون منهجهم على الأغلبية، لكننا ننسى أحيانا أن المتشددين والمتطرفين موجودون فى الكثير من الدول الديمقراطية. يقوم المتطرفون فى أمريكا وأوروبا بالاعتداء على المساجد ودور العبادة. ويمارس اليمينيون المتطرفون السياسة فى دول أوروبية كهولندا مثلا حيث يرأس النائب البرلمانى خيرت فيلدرز حزبا سياسيا، وفيلدرز الملحد يعتز بالحضارة المسيحية اليهودية التى قامت عليها أوروبا.
Subscribe to:
Posts (Atom)